Die folgenden Links führen aus den jeweiligen lokalen Bibliotheken zum Volltext:
Alternativ können Sie versuchen, selbst über Ihren lokalen Bibliothekskatalog auf das gewünschte Dokument zuzugreifen.
Bei Zugriffsproblemen kontaktieren Sie uns gern.
تهدف هذه الدراسة بشكل اساسي إلى بيان مستقبل النظام السياسي والاقتصادي الدولي, إضافة الى بيان الاثار السياسية والاقتصادية على النظام السياسي والاقتصادي الدولي, حيث تكمن اهمية الدراسة في معرفة مستقبل النظام السياسي والاقتصادي الدولي بعد جائحة كورونا ودورها في تغيير نمط النظام الدولي من احادي القطبية الى نمط ثنائي قطيبة أو متعدد الاقطاب. وظفت الدراسة عدة مناهج بحثية, وهي: المنهج الوصفي التحليلي, ومنهج تحليل النظم؛ من أجل تحقيق أهداف الدراسة, والإجابة عن السؤال الجورهي للدراسة: ما هو مستقبل النظام السياسي والاقتصادي الدولي بعد جائحة كورونا. توصلت الدراسة الى نتائج اهمها ما يلي : اثبتت الدراسة صحة فرضيتها, بوجود علاقة طردية بين جائحة كورنا والنظام السياسي والاقتصادي الدولي ، فكلما زادت الفترة الزمنية والمكانية لجائحة كورونا زادت الاثار السياسية والاقتصادية على النظام الدولي مما يؤدي الى تغير في نمط النظام الدولي من احادي قطبية الى نمط متعدد الاقطاب ,ومن اهم التوصيات ما يلي: يجب على دول العالم أن تعطي الأولوية في الاهتمام والدعم لقطاعات الصحة والقيام بتطويرها وتعزيزها لتمكينهم من الاستعداد لمواجهة أي وباء. ; This study aims mainly to show the future of the international political and economic system, in addition to showing the political and economic effects on the international political and economic system, where the importance of the study lies in knowing the future of the international political and economic system after the corona pandemic and its role in changing the pattern of the international system from unipolar to bi-polar or multi-polar. The study employed several research approaches, namely: the descriptive analytical approach, and the systems analysis approach; in order to achieve the objectives of the study, and to answer the Georgian question of the study: what is the future of the international political and economic system after the corona pandemic. The study found the most important results: the study proved the validity of its hypothesis, there is a direct relationship between the corona pandemic and the international political and economic system ,the greater the time and space period of the corona ...
BASE
الإرهاب الحقيقة الموجعة والدموية التي أصبحت ضمن أوليات المكافحة الوطنية والدولية، فبرغم كل الهجمات المتفرقة والفردية للإرهاب هنا وهناك، تعاملت أجهزة الدول معه على أنه من الظواهر التي يمكن السيطرة والقضاء عليها بمرور الوقت، إلى أن أستيقظ العالم على هجمات 11 أيلول/ سبتمبر عام 2001 باستهداف تنظيم القاعدة الولايات المتحدة ورد الأخيرة بشن حملتها العسكرية ضد التنظيم ومن والاه بنظرها بحربها على أفغانستان 2001 ثم العراق 2003 وتصور الجميع من خلال صولة الولايات المتحدة أنه قد تم استئصال هذا الخطر، ولكن ما كان محل التصديق الصعب حدوثه أن يركز مرتكبو الإرهاب على فكرة لم تبلغ حد التصور المعقول بضرب دول سوريا 2011 والعراق 2014 لإسقاط نظم الحكم وتأسيس دولتهم الإسلامية بحسب ما روجوا له. ولكن منذ عام 2014 لنهاية عام 2017 خاض العراق حربًا ضارية ضد الإرهاب- تنظيم داعش- وأعلن تطهير الأراضي العراقية من سيطرة (داعش وأخواتها) ولكن عناصر الإرهابية كانت قد اقترفت جرائم متعددة منها القتل والتعذيب بكل الطرق والصور والتهجير وجرائم الاغتصاب والاستعباد والمتاجرة بالمسروقات آثارا ونفطاً وذهباً وغيرها من الأفعال اللاإنسانية وغير القانونية مما سبب خسائر بشرية فادحة. ومن هنا تنهض أدوار الجهات الفاعلة دوليا، وعليه أستصدر مجلس الأمن قراره رقم (2379) عام 2017 مشكلاً فريقاً تحقيقياً لجمع الأدلة والوثائق والشهادات على تلك الجرائم التي وصفها في قراره بأنها قد ترقى لمستوى جرائم (الحرب أو ضد الإنسانية أو الإبادة الجماعية) مما أوجب التعاون المنظم بين العراق والمنظمات الدولية الإنسانية ومنها اللجنة الدولية للصليب الأحمر. ; Terrorism is the painful and bloody reality that has become among the priorities of the national and international fight. Despite all the sporadic and individual attacks of terrorism here and there, state agencies have dealt with it as one of the phenomena that can be controlled and eliminated over time, until the world woke up to the attacks of September 11, 2001 by targeting Al-Qaeda The United States responded by launching its military campaign against the organization and its allies in its war on Afghanistan in 2001 and Iraq in 2003, and everyone imagined, through the reach of the United States, that this danger had been eradicated, ...
BASE